{ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ } أي: جد ليس بالهزل، وهو القول الذي يفصل بين الطوائف والمقالات، وتنفصل به الخصومات.{ إِنَّهُمْ } أي: المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم، وللقرآن