تفسير السعدي
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ
تجهيز للطباعة
{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } أي: فكيف رأيت أيها المخاطب عذاب الله الأليم وإنذاره الذي لا يبقي لأحد عليه حجة.