تفسير السعدي
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ
تجهيز للطباعة
ثم فخم شأنها، وعظم مقدارها فقال: { وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ } أي: فإن شأنها جليل، وخطرها عظيم.