تفسير إبن كثير
هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ
تجهيز للطباعة
تقدم في أول سورة البقرة عامة الكلام على ما يتعلق بصدر هذه السورة وهو أنه سبحانه وتعالى جعل هذا القرآن هدى وشفاء ورحمة للمحسنين.