«ولو ترى إذ وقفوا» عرضوا «على ربِّهم» لرأيت أمرا عظيما «قال» لهم على لسان الملائكة توبيخا «أليس هذا» البعث والحساب «بالحق قالوا بلى وربِّنا» إنه لحق «قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون» به في الدنيا.