تفسير السعدي
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ
تجهيز للطباعة
{ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكَ تَتَمَارَى } أي: فبأي: نعم الله وفضله تشك أيها الإنسان؟ فإن نعم الله ظاهرة لا تقبل الشك بوجه من الوجوه، فما بالعباد من نعمة إلا منه تعالى، ولا يدفع النقم إلا هو.