«قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي» أسائمة أم عاملة «إن البقر» أي جنسه المنعوت بما ذكر «تشابه علينا» لكثرته فلم نهتد إلى المقصودة «وإنا إن شاء الله لمهتدون» إليها وفي الحديث (لو لم يستثنوا لما بينت لهم لآخر الأبد).