تفسير السعدي: الآية 101 من سورة الشُّعَرَآء


وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ

تفسير السعدي : القول في تفسير الآية:101 من سورة: الشُّعَرَآء


وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ أي قريب مصاف ينفعنا بأدنى نفع كما جرت العادة بذلك في الدنيا فأيسوا من كل خير وأبلسوا بما كسبوا وتمنوا العودة إلى الدنيا ليعملوا صالحا

المصدر : تفسير : وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ


تفسير إبن كثير - تفسير الجلالين - التفسير الميسر
تفسير السعدي - إعراب القرأن الكريم - تفسير البغوي
francaise - Sahih - English - Amazigh
محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)

موقع القرآن والسنة


Saturday, November 23, 2024