تفسير السعدي: الآية 11 من سورة طٰهٰ


فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِىَ يَٰمُوسَىٰٓ

تفسير السعدي : القول في تفسير الآية:11 من سورة: طٰهٰ


{ فَلَمَّا أَتَاهَا } أي: النار التي آنسها من بعيد، وكانت -في الحقيقة- نورا، وهي نار تحرق وتشرق، ويدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: " حجابه النور أو النار، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره " فلما وصل إليها نودي منها، أي: ناداه الله، كما قال: { وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا }

المصدر : تفسير : فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِىَ يَٰمُوسَىٰٓ


تفسير إبن كثير - تفسير الجلالين - التفسير الميسر
تفسير السعدي - إعراب القرأن الكريم - تفسير البغوي
francaise - Sahih - English - Amazigh
محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)

موقع القرآن والسنة


Sunday, November 24, 2024