تفسير السعدي :
القول في تفسير الآية:12 من سورة: الْعَلَق
{ أَوْ أَمْرٍ } غيره { بِالتَّقْوَى } .فهل يحسن أن ينهى، من هذا وصفه؟ أليس نهيه، من أعظم المحادة لله، والمحاربة للحق؟ فإن النهي، لا يتوجه إلا لمن هو في نفسه على غير الهدى، أو كان يأمر غيره بخلاف التقوى.