«أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى» آخذوها بدله في الدنيا «والعذاب بالمغفرة» المعدة لهم في الآخرة لو لم يكتموا «فما أصبرهم على النار» أي ما أشد صبرهم وهو تعجب للمؤمنين من ارتكابهم موجباتها من غير مبالاة وإلا فأيُّ صبر لهم.
المصدر : تفسير : أُو۟لَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشْتَرَوُا۟ ٱلضَّلَٰلَةَ بِٱلْهُدَىٰ وَٱلْعَذَابَ بِٱلْمَغْفِرَةِ فَمَآ أَصْبَرَهُمْ عَلَى ٱلنَّارِ