«ومن الناس من يشري» يبيع «نفسه» أي يبذلها في طاعة الله «ابتغاء» طلب «مرضات الله» رضاه، وهو صهيب لما آذاه المشركون هاجر إلى المدينة وترك لهم ماله «والله رءووف بالعباد» حيث أرشدهم لما فيه رضاه.
المصدر : تفسير : وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَشْرِى نَفْسَهُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ رَءُوفٌۢ بِٱلْعِبَادِ