وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَٰنٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِٱلْءَاخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِى شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ حَفِيظٌ
 
 
 تفسير الجلالين :
القول في تفسير الآية:21 من  سورة:  سَبَأ 
 
«وما كان له عليهم من سلطان» تسليط «إلا لنعلم» علم ظهور «من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك» فنجازي كلا منهما «وربك على شيء حفيظ» رقيب.
المصدر : 
تفسير : وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَٰنٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِٱلْءَاخِرَةِ مِمَّنْ
  
 
تفسير إبن كثير 
 - 
 تفسير الجلالين 
 - 
 التفسير الميسر 
 
تفسير السعدي 
 - 
إعراب القرأن الكريم 
 - 
 تفسير البغوي
 francaise 
 - 
 Sahih 
 - 
 English 
 - 
 Amazigh