وقوله : ( لواحة للبشر ) قال مجاهد : أي للجلد ، وقال أبو رزين : تلفح الجلد لفحة فتدعه أسود من الليل . وقال زيد بن أسلم : تلوح أجسادهم عليها . وقال قتادة : ( لواحة للبشر ) أي : حراقة للجلد . وقال ابن عباس : تحرق بشرة الإنسان .
المصدر : تفسير : لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ