( فالمغيرات صبحا ) هي الخيل تغير بفرسانها ، على العدو عند الصباح ، هذا قول أكثر المفسرين . وقال القرظي : هي الإبل تدفع بركبانها يوم النحر من جمع إلى منى ، والسنة أن لا تدفع [ بركبانها يوم النحر ] حتى تصبح والإغارة سرعة السير ، ومنه قولهم : أشرق ثبير كيما نغير .
المصدر : تفسير : فَٱلْمُغِيرَٰتِ صُبْحًا