وَٱلشَّفْعِ وَٱلْوَتْرِ
التفسير الميسر :
القول في تفسير الآية:3 من سورة: الْفَجْر
أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟
المصدر :
تفسير : وَٱلشَّفْعِ وَٱلْوَتْرِ
تفسير إبن كثير
-
تفسير الجلالين
-
التفسير الميسر
تفسير السعدي
-
إعراب القرأن الكريم
-
تفسير البغوي
francaise
-
Sahih
-
English
-
Amazigh