تفسير السعدي: الآية 31 من سورة الْمُرْسَلَات


لَّا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِى مِنَ ٱللَّهَبِ

تفسير السعدي : القول في تفسير الآية:31 من سورة: الْمُرْسَلَات


{ لَا ظَلِيلٍ } ذلك الظل أي: لا راحة فيه ولا طمأنينة، { وَلَا يُغْنِي } من مكث فيه { مِنَ اللَّهَبِ } بل اللهب قد أحاط به، يمنة ويسرة ومن كل جانب، كما قال تعالى: { لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ }{ لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين }

المصدر : تفسير : لَّا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِى مِنَ ٱللَّهَبِ


تفسير إبن كثير - تفسير الجلالين - التفسير الميسر
تفسير السعدي - إعراب القرأن الكريم - تفسير البغوي
francaise - Sahih - English - Amazigh
محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)

موقع القرآن والسنة


Friday, November 22, 2024