«وما أمروا» في كتابهم التوراة والإنجيل «إلا ليعبدوا الله» أي أن يعبدوه فحذفت أن وزيدت اللام «مخلصين له الدين» من الشرك «حنفاء» مستقيمين على دين إبراهيم ودين محمد إذا جاء فكيف كفروا به «ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين» الملة «القيِّمة» المستقيمة.
المصدر : تفسير : وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟