لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ ٱلثَّرَىٰ
 
 
 تفسير الجلالين :
القول في تفسير الآية:6 من  سورة:  طٰهٰ 
 
«له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما» من المخلوقات «وما تحت الثرى» هو التراب الندي، والمراد الأرضون السبع لأنها تحته.
المصدر : 
تفسير : لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ ٱلثَّرَىٰ
  
 
تفسير إبن كثير 
 - 
 تفسير الجلالين 
 - 
 التفسير الميسر 
 
تفسير السعدي 
 - 
إعراب القرأن الكريم 
 - 
 تفسير البغوي
 francaise 
 - 
 Sahih 
 - 
 English 
 - 
 Amazigh